2012/11/03

سوني إريكسون إكسبيريا، مرة تانية

من كام شهر كتبت عن هاتف سوني إريكسون إكسبريا راي
الكلام ده كان التليفون لسة في أوله، لكن دلوقتي بعد إستعمالي ليه، رأيي إتغير تماما
بس مش هو بس، كمان التابلت السامسونج جالاكسي التاب الجيل الأول
الإثنين عار على البشرية
مشكلة الأندرويد إن السوفتوير غالبا مش بيبقى راكب على الهاردوير
التليفون دلوقتي كل يوم يصبحني ويمسيني إن الميموري ماليانة
مع إنه بدين أمه عنده كارت ميموري إكسترنال فاضي، لكنه تقول إيه في الأندرويد وطبعه الدني، مصر يحط شوية من التطبيقات على الكارت الداخلي وراسه وألف سيف ماينقلهومش للكارت التاني. طبعا ده عيب أندرويد، بس الغباء بقى في التليفونات الأندرويد إنها غالبا مش بتخليك تحدث السوفتوير لما سوفتوير جديد ينزل، قال إيه مش مناسب للهاردوير الموجود عندك، غلاسة كده
التابلت بقى بسلامته بيهنج أكتر ما بيشتغل ويقعد يتكرع كل لما تدوس على زرار وهو مهنج تحس إنه حايطرش في وشك بعد شوية
صحيح ناس كتير بتسب الدين لأبل بعد ستيف جوبز طيب الله ثراه، وصحيح ناس بتشكر في التليفون الجالكسي إس تلاتة، بس بيني وبينك، إل إتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي و شكلي كده تليفوني الجديد حايكون ماركة التفاحة

هناك تعليق واحد:

Gaber يقول...

بص التفاحة عندها من الخبره والتركيز اللي بيخلي تليفونهم فيه حاله من حالات الإستقرار للإند يوزر المستخدم الأهطل واللي هو الطبقة الأعرض بين المستخدمين لمنتجات التفاحة خاصة التليفون
أبل وبعد استخدام تليفوني التفاحه ٤ واللش اشتريته فور إصداره ولسه معايا لحد دلوقتي وتحمّل معايا الثورة والكثير من الخبطات والحوادث اللي حقيقي كبيره والمفروض تكون كفيله بالفتك بالهارد وير إلا أنه مازال حي بشرخ بسيط وغيامه غريبه ظهرت بعد ما استخدمته كسلاح في خناقه مع متحرش وضربته بالتليفون على نفوخه
نرجع للكومبتابيليتي بين الجهاز ونظام التشغيل
الصراحه أمر مريح إنك تكون مالك تليفون ذكي تعلم أن الشركة تطوّر نظام تشغيل خاص به له هو فقط فأنت دائما ضامن حد أدنى من التوافق خاصة لما تكون شاري تليفون زي آي فون مش رخيص وأنا أخترم المستخدم الذي يستخدم الجادچدز بتاعته حتى آخر نفس فيه فالآي فون إن حافظت على حالته الفزيائية سيعمل معك دون أي مشاكل ٣ سنين على الأقل
ولكن
لأنك مستخدم خبير مش مستخدم أهبل فستسأم الآي فون سريعا سريع يعني كون التليفون مقفول تماما امر مستفز و الشركة التفاحة الرأسمالية الوسخه أيضا لها ممارسات مستفذة زي معاقبتهم للتليفونات المفكوك سجنها چيل بروكن
والأبضن والأبضن هو خناقة جوجل مع أبل تناطح الرأسماليين اللي بيخليهم مستعدين يحرموا المستخدم من خدمات لمجرد انهم يبضنوا على بعض فكمستخدم خدمات جوجل مش هتكون سعيد على أبل نهائياً
الصراحة انا شايف المستقبل قوي لأندرويد وانا كمستخدم آيفون قررت إني في خطوتي القادمه هتجه لأحد منتجات سامسونج وغالبا نوت ٢