بالأمس كانت مباراة الأهلي و الزمالك و التي أصبحت مناسبة نصف سنوية للعكننة و إستفزاز أمثالي من مشجعي الزمالك
لكن هذه المرة هزيمة الزمالك - المتوقعة - لم تكن هي سبب إستفزازي, لكنه ذلك المعلق الذي لم يوفقه الله في أن يصبح شاعر حلمنتيشي فقرر الإتجاه إلى التعليق الرياضي
السيد الموقر أحمد الطيب - الذي إستأذن من القناة القطرية التي يعمل بها مخصوص لكي يعلق على هذه المباراة في التلفزيون المصري - إستمر لمدة تسعين دقيقة يتخدث بالسجع و كأنه الريس متقال لكن بدون ربابة
فبعد أي تسديدة:
"الكورة طلعت فوق العارضة, بياردة أو نص ياردة"
وحين يضنيه الحنين لأبو تريكة:
"غبت و طال الفراق, فعلمنا ألا نشتاق, و فوزية لونها إتخطف, كإنها عندها بهاق"
ثم تذكر بعد ذلك أن مولد النبى على الأبواب فبعث سلاماتة لكل أهل مصر و لسيادة الريس راعي الشباب و الرياضة و للأمة العربية و الإسلامية و أهل الثغور و المغتربين
و طبعا عيد الأم بعد مولد النبي و زي ما كلنا عارفين الأم مدرسة و الزمالك كمان مدرسة فن و لعب و هندسة و سمعني سلام خلي السلاح صاحي
المهم أن مثل هؤلاء المعلقين من الأفضل أن يتجهوا للتعليق على حلقات ألف ليلة و ليلة و الملكة بدر البدور و البلاي ستيشن المسحور بدلا من التعليق علي مباريات كرة القدم
لكن هذه المرة هزيمة الزمالك - المتوقعة - لم تكن هي سبب إستفزازي, لكنه ذلك المعلق الذي لم يوفقه الله في أن يصبح شاعر حلمنتيشي فقرر الإتجاه إلى التعليق الرياضي
السيد الموقر أحمد الطيب - الذي إستأذن من القناة القطرية التي يعمل بها مخصوص لكي يعلق على هذه المباراة في التلفزيون المصري - إستمر لمدة تسعين دقيقة يتخدث بالسجع و كأنه الريس متقال لكن بدون ربابة
فبعد أي تسديدة:
"الكورة طلعت فوق العارضة, بياردة أو نص ياردة"
وحين يضنيه الحنين لأبو تريكة:
"غبت و طال الفراق, فعلمنا ألا نشتاق, و فوزية لونها إتخطف, كإنها عندها بهاق"
ثم تذكر بعد ذلك أن مولد النبى على الأبواب فبعث سلاماتة لكل أهل مصر و لسيادة الريس راعي الشباب و الرياضة و للأمة العربية و الإسلامية و أهل الثغور و المغتربين
و طبعا عيد الأم بعد مولد النبي و زي ما كلنا عارفين الأم مدرسة و الزمالك كمان مدرسة فن و لعب و هندسة و سمعني سلام خلي السلاح صاحي
المهم أن مثل هؤلاء المعلقين من الأفضل أن يتجهوا للتعليق على حلقات ألف ليلة و ليلة و الملكة بدر البدور و البلاي ستيشن المسحور بدلا من التعليق علي مباريات كرة القدم