الشهرين إل فاتوا كتبت مشاركتي في حملة غير المحطة في مدونتي الإنجليزية.
المشاركة الأولي كانت عن دور الميديا الجديدة في خلق جيل أكثر وعيا و ثقافة في مصر.
أما المشاركة الثانية كانت عن الواحات البحرية و الصحرا البيضاء.
لكنني هذا الشهر قررت أن تكون مشاركتي باللغة العربية.
ما لفت نظري هذا الشهر هو الحملة التي تتبناها مجموعة من الشركات مثل "ريتش بيك" و "برنش تايم", و أعتقد أن "عمرو خالد" أيضا مشارك في نفس الحملة التي تهدف إلى وضع بعض الشعارات علي الشاحنات الخاصة بتلك الشركات و التي تهدف إلى توعية الناس. فمنها كما في الصورة ما يدعو الناس للإفساح لسيارات الإسعاف أو الإقلاع عن المخدرات.
أعتقد أن الحملة ليست قاصرة على البوسترات و الشعارات لكنها تتعدى ذلك أيضا لعلاج مدمني المخدرات.
المشاركة الأولي كانت عن دور الميديا الجديدة في خلق جيل أكثر وعيا و ثقافة في مصر.
أما المشاركة الثانية كانت عن الواحات البحرية و الصحرا البيضاء.
لكنني هذا الشهر قررت أن تكون مشاركتي باللغة العربية.
ما لفت نظري هذا الشهر هو الحملة التي تتبناها مجموعة من الشركات مثل "ريتش بيك" و "برنش تايم", و أعتقد أن "عمرو خالد" أيضا مشارك في نفس الحملة التي تهدف إلى وضع بعض الشعارات علي الشاحنات الخاصة بتلك الشركات و التي تهدف إلى توعية الناس. فمنها كما في الصورة ما يدعو الناس للإفساح لسيارات الإسعاف أو الإقلاع عن المخدرات.
أعتقد أن الحملة ليست قاصرة على البوسترات و الشعارات لكنها تتعدى ذلك أيضا لعلاج مدمني المخدرات.