يمتاز وائل عباس على أقرانه المدونين بقدرته الفائقة على إنتقاء و نشر الفيديوهات التى ما أن يضعها في مدونته حتى تنتشر كالنار في جدران مجلس الشورى.
و قد قام أخيرا بنشر فيديو يحتوي على خناقة بين شاب و فتاة في الشارع بعد أن تصادمت سياراتهما.
و هنا قد يظن شخص غير متمرس في خفايا السيكلوجية المصرية و عالم الإنترنت الخفي أنه فيديو عادي لن يعيره أحد إهتماما ففي النهايه هي مجرد خناقة مثلها مثل عشرات الشجارات التى تحدث يوميا في الشوارع المصرية
لكنني كما أسلفت ... مثل هذا الإعتقاد لا يخرج سوى من شخص ساذج ... إحم ... مثل كاتب هذه السطور مثلا.
فهو لا يعرف مثلا أن هذا الفيديو به التوليفة النموذجية التي تجذب شعب يعاني من الكبت و المراهقة المتأخرة.
فتاة ترتدي ملابس قصيرة بعض الشئ ... ألفاظ قذرة ... تعدي لفظي على الذات الإلهية ... أحدث درامية شيقة تتقمص فيها الفتاة شخصية الأميرة المقاتلة زينة ... لكن في إطار عصري فهي تستخدم عصاة كهربائية بدل السيف و تستعين بوالدها ذو النفوذ بدل هيركيوليز ... دهب ... مرجان ... ياقوت ... أحمدك يا رب.
طب بالله عليكم كيف يمكن لفيديو كهذا أن يذهب هكذا دون أن يضيع فيه المدونون الأفاضل وقتهم الثمين.
كيف يمكنهم التخلى عن فرصة كهذه لكي يقوم نصفهم بتشجيع الولد البرئ و ينادون بحرق الفتاة بتهمة الهرطقة و يقوم النصف الأخر بإلتماس العذر للسان الفتاة الذي يشبه الفرقلة ... بذمتكم مش مسليين أكتر من مباريات الأهلى و الزمالك التى أصبحت نتائجها معروفة مسبقا
على رأي زميلنا المدون الذي لا أعرف إسمه الحقيقي ... ياخى أحه
يكش يولع الواد على البنت
إيه أهمية فيديو كهذا غير إنه يوسخ أذاننا بمثل هذه العبارات المنحطة
و قد قام أخيرا بنشر فيديو يحتوي على خناقة بين شاب و فتاة في الشارع بعد أن تصادمت سياراتهما.
و هنا قد يظن شخص غير متمرس في خفايا السيكلوجية المصرية و عالم الإنترنت الخفي أنه فيديو عادي لن يعيره أحد إهتماما ففي النهايه هي مجرد خناقة مثلها مثل عشرات الشجارات التى تحدث يوميا في الشوارع المصرية
لكنني كما أسلفت ... مثل هذا الإعتقاد لا يخرج سوى من شخص ساذج ... إحم ... مثل كاتب هذه السطور مثلا.
فهو لا يعرف مثلا أن هذا الفيديو به التوليفة النموذجية التي تجذب شعب يعاني من الكبت و المراهقة المتأخرة.
فتاة ترتدي ملابس قصيرة بعض الشئ ... ألفاظ قذرة ... تعدي لفظي على الذات الإلهية ... أحدث درامية شيقة تتقمص فيها الفتاة شخصية الأميرة المقاتلة زينة ... لكن في إطار عصري فهي تستخدم عصاة كهربائية بدل السيف و تستعين بوالدها ذو النفوذ بدل هيركيوليز ... دهب ... مرجان ... ياقوت ... أحمدك يا رب.
طب بالله عليكم كيف يمكن لفيديو كهذا أن يذهب هكذا دون أن يضيع فيه المدونون الأفاضل وقتهم الثمين.
كيف يمكنهم التخلى عن فرصة كهذه لكي يقوم نصفهم بتشجيع الولد البرئ و ينادون بحرق الفتاة بتهمة الهرطقة و يقوم النصف الأخر بإلتماس العذر للسان الفتاة الذي يشبه الفرقلة ... بذمتكم مش مسليين أكتر من مباريات الأهلى و الزمالك التى أصبحت نتائجها معروفة مسبقا
على رأي زميلنا المدون الذي لا أعرف إسمه الحقيقي ... ياخى أحه
يكش يولع الواد على البنت
إيه أهمية فيديو كهذا غير إنه يوسخ أذاننا بمثل هذه العبارات المنحطة
هناك 7 تعليقات:
أهو هو ده الكلام, عين العقل... روح يا شيخ, الله يكتر من أمثالك.
واضح انه مهم بدليل انك انت اللي بتقول عليه مش مهم كتبت عنه اهو
انا اعتراضي ان انسان يتصور من غير اذنه وتتصور بشكل مهين بوصفها سكس اوبجكت وعمالين يشتموها ويقولوا ازاي بنت تقول كده
مع انهم يا اخي سبحان الله من سنتين كانوا بيقولوا لنا اللي يتحرش بيكوا اخصوه
هم هم نفس الناس اللي بيشتموا البنت دي دلوقت
شكرا يا هكس نمبر ... لكن ليه شلت تعليقك الأولاني صحيح ؟ :)
نورتينا يا نوارة ... أنا مكتبتش عن الفيديو قد ما قصدي أكتب عن تعاطي الناس معه ... معاكي حق في إن معظم تعليقات الناس منصبة في إنها بنت و مش ممكن بنت تقول الألفاظ ديه ... يعني لو ولد إل قالها محدش حاينفعل قوي كده للأسف.
ماهو علشان الكلمتين الي انت قلتهم دول انا مبتفرجش علي الفيديوهات الي وائل بينزلها
:D
شفقتنا بوداني واعصابي
@tarek:
حسيت ان تعليقي الأولاني ممكن يطلع "بوليتيكالي انكوركت" فقولت ألغيه أحسن.
ماشي يا سيدي :)
إرسال تعليق