وديني زهقت من مرسي، مش ممكن يعني نص تدويناتي اليومين دول تكون حوالين مرسي وعيالة وأنصاره وومن ينصبوه صنم ليعبدونه من دون الله، كل يوم أقول لنفسي خلاص كده كفاية وعتاب المرسي إجتنابه، لكن مافيش فايدة، لكن تلاقيح الجتت بتجيلي من كل ناحية ومن حيث لا أحتسب.
النهارد لاقيت ناس صحابي - وكلمة صحابي هنا غالبا بمفهوم صاحبي يوسف في السجن - المهم إن الناس دول لاقيتهم ناشرين على الفيس زفت صورة مرات واحد صاحبي تاني ونازلين فيها شتيمة وسفالة وقلة أدب، الصورة أصلا ناشراها صفحة إسمها وكالة الإستخبارات الإخوانية، وبيختصروها واسا أو وساخة، حاجة شبه كده، ولو دخلت على الصفحة ديه تلاقي جحافل تانية من واحد حاطط صورة كرستيانو رونالدو كصورة بروفايل لواحدة منقبة لواحد حاطط صورة وجدي غنيم لناس تانية حاطين صورة دبانة ووردة وصورة شخصية ستة في تسعة، كلهم طبعا لسانهم سبعة متر يلفوه حوالين رقبتهم كوفية ويفيض ونازلين شتيمة وسفالة برده.
ليه بقى الصورة والشتيمة ديه كلها؟
أصلها كانت شايلة يافطة مكتوب عليها، إهانة الرئيس حق ومن مكتسبات الثورة
مش حاقول إن اليافطة مافيهاش لفظ جارح ولا إن الإهانة ممكن تتفهم كتقليل من شأنه وعدم تقديسة ومش شرط تكون بالشتيمة، ولا حاقول كل الكلام ده عشان ماكونش أنا كمان مبرراتي زي مبرراتية كتير ماليين البلد ... وكمان مش حاقول إني ماعرفهاش كويس بس أعرف إنها كانت موجوده في إعتصامات وصفوا هم معظم من فيها بأنهم خونة وعملاء ودلوقتي عرفوا إن الله حق.
فالموضوع بإختصار واضح كالشمس لذي عينين، فالنهارده فيه صحفي كان محبوس على ذمة قضية بتهمة إهانة الرئيس، وبرده أي واحد عنده نص مخ ممكن يفهم إن العبارة ديه رد على الموضوع ده وبإختصار معناها إن الرئيس مش فوق النقض وإنها ضد حبس أي أحد بسبب رأيه.
والآن، أترككم إما لتكملوا ما بدأتموه من صناعة آله من مرسيكم هذا تتقربون منه وإليه بسبابكم لكل من تسول له نفسة أن يعارضة أو أن تقرؤوا معي قصيدة أحمد مطر
في بلاد المشركين
يبصق المرء بوجه الحاكمين
فيجازى بالغرامة
و لدينا نحن أصحاب اليمين
يبصق المرء دما تحت أيادي المخبرين
و يرى يوم القيامة
عندما ينثر ماء الورد و الهيل
بلا إذن
على وجه أمير المؤمنين
النهارد لاقيت ناس صحابي - وكلمة صحابي هنا غالبا بمفهوم صاحبي يوسف في السجن - المهم إن الناس دول لاقيتهم ناشرين على الفيس زفت صورة مرات واحد صاحبي تاني ونازلين فيها شتيمة وسفالة وقلة أدب، الصورة أصلا ناشراها صفحة إسمها وكالة الإستخبارات الإخوانية، وبيختصروها واسا أو وساخة، حاجة شبه كده، ولو دخلت على الصفحة ديه تلاقي جحافل تانية من واحد حاطط صورة كرستيانو رونالدو كصورة بروفايل لواحدة منقبة لواحد حاطط صورة وجدي غنيم لناس تانية حاطين صورة دبانة ووردة وصورة شخصية ستة في تسعة، كلهم طبعا لسانهم سبعة متر يلفوه حوالين رقبتهم كوفية ويفيض ونازلين شتيمة وسفالة برده.
ليه بقى الصورة والشتيمة ديه كلها؟
أصلها كانت شايلة يافطة مكتوب عليها، إهانة الرئيس حق ومن مكتسبات الثورة
مش حاقول إن اليافطة مافيهاش لفظ جارح ولا إن الإهانة ممكن تتفهم كتقليل من شأنه وعدم تقديسة ومش شرط تكون بالشتيمة، ولا حاقول كل الكلام ده عشان ماكونش أنا كمان مبرراتي زي مبرراتية كتير ماليين البلد ... وكمان مش حاقول إني ماعرفهاش كويس بس أعرف إنها كانت موجوده في إعتصامات وصفوا هم معظم من فيها بأنهم خونة وعملاء ودلوقتي عرفوا إن الله حق.
فالموضوع بإختصار واضح كالشمس لذي عينين، فالنهارده فيه صحفي كان محبوس على ذمة قضية بتهمة إهانة الرئيس، وبرده أي واحد عنده نص مخ ممكن يفهم إن العبارة ديه رد على الموضوع ده وبإختصار معناها إن الرئيس مش فوق النقض وإنها ضد حبس أي أحد بسبب رأيه.
والآن، أترككم إما لتكملوا ما بدأتموه من صناعة آله من مرسيكم هذا تتقربون منه وإليه بسبابكم لكل من تسول له نفسة أن يعارضة أو أن تقرؤوا معي قصيدة أحمد مطر
في بلاد المشركين
يبصق المرء بوجه الحاكمين
فيجازى بالغرامة
و لدينا نحن أصحاب اليمين
يبصق المرء دما تحت أيادي المخبرين
و يرى يوم القيامة
عندما ينثر ماء الورد و الهيل
بلا إذن
على وجه أمير المؤمنين
هناك تعليق واحد:
تسلم ايديك على الموضوع المتميز جداا
bookmarks-pligg
bookmarks-pligg
bookmarks- pligg
bookmarks-pligg
إرسال تعليق