كعادة أهل الفتوى في السعودية فهم يمتعونا بأطرف الفتاوي التي لا تخلو من روح الفكاهة. فلقد فاجأنا مفتي السعودية بتحريم إنتقال الاعبين بمبالغ كبيرة, ثم بعد ذلك جاءالدكتور أحمد عمر هاشم و صرح في التلفزيون أن بيع الاعبين نوع من أنواع الرق و تجارة العبيد المحرمة. و لذلك أنا أنصحهم بدراسة هذه المجموعة من الفتاوى الرياضية:
- منع لبس شارة الكابتن لأنها نوع من التمائم المحرمة.
- إقامة الحد علي كل لاعب يقوم بهجمة "مرتدة"
- يمنع لبس الشورت لما يظهره من عورة و يستبدل بالجلباب القصير.
- عدم تقبيل الكرة أو هز الشبكة باليد لما في ذلك من شرك و إستعانة بغير الله.
- وقوف اللاعبين دقيقة حداد و تبادل الهدايا التذكارية و ما إلى ذلك من البدع الغربية التي لا يوجد نص عليها و لم يقم بها السلف الصالح.
و الغريب أنه رغم ذلك لم يقم أحد منهم بإصدار فتوى بصدد السيارات المفخخة لتعصم الدماء المسلمة المراقة في العراق
- منع لبس شارة الكابتن لأنها نوع من التمائم المحرمة.
- إقامة الحد علي كل لاعب يقوم بهجمة "مرتدة"
- يمنع لبس الشورت لما يظهره من عورة و يستبدل بالجلباب القصير.
- عدم تقبيل الكرة أو هز الشبكة باليد لما في ذلك من شرك و إستعانة بغير الله.
- وقوف اللاعبين دقيقة حداد و تبادل الهدايا التذكارية و ما إلى ذلك من البدع الغربية التي لا يوجد نص عليها و لم يقم بها السلف الصالح.
و الغريب أنه رغم ذلك لم يقم أحد منهم بإصدار فتوى بصدد السيارات المفخخة لتعصم الدماء المسلمة المراقة في العراق