بسم الله الرحمن الرحيم
يستدل من يرى صحة اتخاذ مقابر الأنبياء محلاً للعبادة بأن الطائفين حول الكعبة يطوفون حول حجر إسماعيل (ع) ويتمسحون بجداره، وفيه قبر إسماعيل (ع) وأمه هاجر، كما أجمع عليه علماء الأمة الإسلامية:
فقد ورد في سيرة ابن هشام (ت: 218هـ ) وتاريخ الطبري (ت: 310هـ ) وابن الأثير (ت: 630هـ ) وابن كثير (ت: 774هـ ) , و الطبقات الكبرى لإبن سعد واللفظ لابن هشام: ودفن ـ إسماعيل ـ في الحجر مع أمه هاجر. وفي لفظ ابن الأثير: وأوصى إسماعيل أن يدفن عند قبر أمه في الحجر.
يستدل من يرى صحة اتخاذ مقابر الأنبياء محلاً للعبادة بأن الطائفين حول الكعبة يطوفون حول حجر إسماعيل (ع) ويتمسحون بجداره، وفيه قبر إسماعيل (ع) وأمه هاجر، كما أجمع عليه علماء الأمة الإسلامية:
فقد ورد في سيرة ابن هشام (ت: 218هـ ) وتاريخ الطبري (ت: 310هـ ) وابن الأثير (ت: 630هـ ) وابن كثير (ت: 774هـ ) , و الطبقات الكبرى لإبن سعد واللفظ لابن هشام: ودفن ـ إسماعيل ـ في الحجر مع أمه هاجر. وفي لفظ ابن الأثير: وأوصى إسماعيل أن يدفن عند قبر أمه في الحجر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق