لم أكن أتصور قبل ذلك أنه من الممكن أن يتعارض الدين مع الأدب و الأخلاق. وأن التصرف بناءا على أحدهما سيتعارض مع الأخر. القصة بدأت حين تمت دعوتي على العشاء من قبل بعض المعارف و أثناء العشاء طلب معظهم من النادل أن يجلب لهم مشروبات كحولية فأصبحت بين حل من إثنين لا ثالث لهما:
- أغادر المكان لأنه لا يجوز شرعا أن أبقي في مجلس كهذا, لكنه في المقابل تصرف في غاية الجليطة و قلة الذوق و خصوصا أنني ضيفهم.
- أغلب جانب الأدب و الأخلاق و أظل في المكان, رغما عن عدم مشروعية هذا القرار دينيا.
من المفيد أن أعرف رأيكم و ماذا سيكون إختياركم لو وضعتم في مثل هذا الموقف.
- أغادر المكان لأنه لا يجوز شرعا أن أبقي في مجلس كهذا, لكنه في المقابل تصرف في غاية الجليطة و قلة الذوق و خصوصا أنني ضيفهم.
- أغلب جانب الأدب و الأخلاق و أظل في المكان, رغما عن عدم مشروعية هذا القرار دينيا.
من المفيد أن أعرف رأيكم و ماذا سيكون إختياركم لو وضعتم في مثل هذا الموقف.