تعليقا على مقالة حازم القانوني حول خانة الديانة في البطاقة فأنا لا أعتقد أنه هناك جدوى من وجودها أصلا فما شأن الدولة بديانة شخص ما إذا كان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا أو أخرى, و لا أعتقد أنه هناك دولة - محترمة - تستخدم مثل هذه الخانة أصلا في سجلاتها. فالدولة غير معنية بالهوية الدينية للأفراد طالما أنهم متساويين أمام القانون و إلا فإنه يجب عدم الوقوف على الهوية الدينية و إضافة الهوية الكروية مثلا بذكر إذا كان الشخص زملكاويا أو أهلاويا أو ترسانويا و يمكننا أيضا ذكر اللون المفضل و و الفاكهة المحببة لصاحب البطاقة لتتحول البطاقة الشخصية إلي أوتوبيس كومبليه
هناك 3 تعليقات:
انا ضد حذف خانة الديانة فى البطاقة الشخصية ..لآن هذا سيولد خلافات فى الأحوال الشخصية والزواج والطلاق لا حصر لها ..
والحل هو إطلاق حرية الديانة فى الأتجاهين .. وأعتقد ان المعنى وصل بكلمة فى الأتجاهين
و ليه مش حرية الديانة في جميع الاتجاهات؟
ما المسلمين عايشين في دول تانيه من غير خانة ديانة في البطاقة
العجيب ان البطاقة الجديدة الرقم القومي تخلو من فصيله الدم
و العجيب من يقول بالغاء خانة الديانة
طب لو مات في قصف كيف يدفن و على اي طريقة
و حرية الاديان في جميع الاتجاهات و كل يوم شكل حاجة غريبة
و هل الدين لعبة
ده مشجعي الكوره ما بيولوش بكده و العجيب ان حتى الان لسه في ناس بتشجع الزمالك بعد الهزيمة 3 صفر من الاهلي
إرسال تعليق