صاحب فتوى فتوى إرضاع زميل العمل الشهيرة تراجع عن فتوته.
و شيخ الأزهر يقرر إيقافة و التحقيق معه.
أعتقد أنه يجب عليهم إيقاف أم المؤمنين عائشة و شيخ الإسلام إبن تيمية و التحقيق معهما أيضا.
و شيخ الأزهر يقرر إيقافة و التحقيق معه.
أعتقد أنه يجب عليهم إيقاف أم المؤمنين عائشة و شيخ الإسلام إبن تيمية و التحقيق معهما أيضا.
هناك 5 تعليقات:
الحقيقة يا استاذ
انه من يجب ان يحاكم
انما هو انت...
لأنك تقول على السيدة عائشة مالا تعلم
فانت -بالطبع- لا تعلم ان الحديث الذي روته اسليدة عائشة
كانت تظن بجوازه فنبهها النبي صلي الله عليه و سلم الي نسخه
اما بالنسبة لقول شيخ الاسلام ابن تيمية ...فانا لا اعرف ان كان هذا ثابت عنه ام لا..
حتى وان ثبت..فليس عليه دليل
فنحن نتبع الدليل الذي من عند الله..لا نتبع قول ابن تيمية او غيره-رحمة الله على الجميع-
وما كان من قول احد العلماء موافقا لقال الله قال رسول الله قال السلف ...
اخذنا به..والا ضربنا به عرض الحائط..كائنا من كان
تفضل بقراءة هذا الرابط...وانصحك يا اخي ان لا تقول كلاما غير محقق...لانك بهذا قد تفسد من حيث تريد الاصلاح وقد تضر من حيث تريد النفع والله المستعان
http://www.ebnmaryam.com/reda3talkaber.htm
وفي مسلم أيضا عن زينب:أن أمها أم سلمة ـ زوج النبي صلى الله عليه وسلم ـ كانت تقول: أبى سائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم،أن يدخلن عليهن أحدا بتلك الرضاعة وقلن لعائشة:والله ما نرى هذا إلا رخصة أرخصها رسول الله صلى الله عليه وسلم،لسالم خاصة،فما هو بداخل علينا أحد ـ بهذه الرضاعة ـ ولا رائينا
فبذلك كانت عائشة تأمر بنات إخوتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها ـ وإن كان كبيرا ـ خمس رضعات ثم يدخل عليها،وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم،أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد - فتح الباري
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1179664419556&pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar%2FFatwaA%2FFatwaAAskTheScholar
أخي/
تفضل
هنا حل الاشكالية
-ان شاء الله تعالى-
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=52981
محبكم في الله/خالد
ليست الأولى و لن تكون الأخيرة ... ستضم لمجموعة افتكاسات الفتاوى الغريبة ..
و انا عن نفسي لا احب ان يكون النقاش في مثل هذه المواضيع موضوع رأي عام ... فذلك لن يعود علينا بشيء سوى ضحكات الآخرين
تحياتي لك طارق
لقد حولوا معجزة في امرأة عمرها ستين عاما الى شبهة ضد الاسلام
فليموتوا غيظا و يعيش الاسلام رغم انوفهم
اتقوا الله يا من تفتون في الناس بدون مرجعية علمية كافية
إرسال تعليق