ثارت تكهنات حول كون محور 26 يوليو - الذي يربط القاهري بمدينة 6 أكتوبر- أحد أكثر طرق العالم دموية نظرا لكمية الحوادث التي تحدث فيه يوميا
لكن للأسف لا يوجد ما يثبت أنه أكثر طرق العالم خطورة على الإطلاق
لذلك قررت الحكومة قطع الشك باليقين, أو على رأي بوحة "قطعت الشورت في البيسين", و قامت و لأول مرة في العالم بوضع مطبات صناعية في طريق سريع
و من ثم فأي سائق سيفاجأ بهذه المطبات أمامة و سيكن أمامه أحد الخيارين
- مش حايلحق يهدي و حياخد المطب بسرعته و ساعتها حيكون مصير عربيتة بعد كده صفيحة الزبالة
- يكون شاطر و يلحق يهدي بس في الحالة ديه إل وراه حايلبس فيه و ساعتها عربيته و عربية إل وراة و هوة شخصيا حايكون مصيرهم صفيحة الزبالة
و في النهاية أحب أقول لصاحب هذه الفكرة العبقرية
العقل زينة في الفترينة
تحديث: من الواضح أن تلك المطبات كانت من أجل عمل إصلاحات في الطريق!! و إن كان مبرر غير مفهوم بالنسبة لي لكنني أتسائل أيضا, لماذا بدأت الإصلاحات في شهري يوليو و أغسطس و هي أكثر فترات العام التي يكون فيها الطريق مزدحما!؟
لكن للأسف لا يوجد ما يثبت أنه أكثر طرق العالم خطورة على الإطلاق
لذلك قررت الحكومة قطع الشك باليقين, أو على رأي بوحة "قطعت الشورت في البيسين", و قامت و لأول مرة في العالم بوضع مطبات صناعية في طريق سريع
و من ثم فأي سائق سيفاجأ بهذه المطبات أمامة و سيكن أمامه أحد الخيارين
- مش حايلحق يهدي و حياخد المطب بسرعته و ساعتها حيكون مصير عربيتة بعد كده صفيحة الزبالة
- يكون شاطر و يلحق يهدي بس في الحالة ديه إل وراه حايلبس فيه و ساعتها عربيته و عربية إل وراة و هوة شخصيا حايكون مصيرهم صفيحة الزبالة
و في النهاية أحب أقول لصاحب هذه الفكرة العبقرية
العقل زينة في الفترينة
تحديث: من الواضح أن تلك المطبات كانت من أجل عمل إصلاحات في الطريق!! و إن كان مبرر غير مفهوم بالنسبة لي لكنني أتسائل أيضا, لماذا بدأت الإصلاحات في شهري يوليو و أغسطس و هي أكثر فترات العام التي يكون فيها الطريق مزدحما!؟
هناك 3 تعليقات:
تصرف مش غريب من حكومة مع الرصين
عن نفسي ومنذ عدة اعوام تعرضت لحادث كبير في احد ملفات الطريق المؤدي ل 6 اكتوبر بسبب عدم وجود لافتة على الممحور توضح غلى اين يؤدي منزل المحور
وبسبب عدم وجود لافتة على المحور نفسه نزلت بالخطأ من احد المنازل ووجدت نفسي في طريق لااريده فقررت الرجوع مرة اخرى واثناء انتظاري في الملف حتى تمر السيارات في الاتجاه الآخر صدمتني سيارة مسرعة صاحبها اصاب العمى قلبه ولم يشاهد سيارتي وهي منتظرة في الملف وصدم سيارتي من المنتصف تماما
وبسبب سرعته الشديدة تحركت سيارتي لمسافة 3 امتار فوق الارض وهي واقفة من شدة الخبطة.
ومرت علينا في هذا الوضع عدة دوريات راكبة ولم تفكر احداها في النزول لمعاينة الحادث او حتى طلب الاسعاف او اي شيئ
كل ماكان يفعله الباشا الضابط هو النظر من شباك السيارة وخلاص
فبلدنا دائما تحل مشكلة بعمل مشاكل اكبر منها
لحل مشكلة من يصعدون فوق الرصيف ويركنون سياراتهم قامت بعمل عبقري لم تتوصل له اي من البلاد الاخرى وهي تعلية الارصفة لدرجة ان الشباب لايستطيعون تسلقها.
ولا ترى بلد في الدنيا كلها تقوم بتبليط ارصفة وسط البلد بالرخام شديد النعومة الذي لو وقعت عليه نقطة عرق ومشى من فوقها مواطن تعيس لنزل على جذور رقبته من نعومة الرخام
مافيش في البلد حاجة عدلة ابدا
حاجة تقرف
بما اني أمثل الجيل اللي مامي و بابي ادوهم عربية عشان ما يتبهدلوش في المواصلات.. و لا أمثل أي حد تعب في عربيته (رغم انك عارف انا اعدت أد ايه مستنية أسوق) لما قريت البوست بتاعك انطلى علي بشكل مختلف:
لو ما لحقتش تفرمل.. تتبهدل انت واللي خلفوك و لو لحقت تتبهدل أنت واللي وراك واللي "جابوكما!" و حسبي الله و نعم الوكيل :)
إرسال تعليق