الرئيس الإيراني أحمد نجاد خرج علينا أخيرا بخطبة عصماء عن إزالة إسرائيل من الخريطة و هي تذكرنا بخطب ناصر في الستينيات عن إلقاء إسرائيل في البحر لكن الفارق أننا الأن في عصر إنتهت فيه مثل هذه العنتريات السياسة التي لا تجدى بل و تؤلب العالم عليه في المقابل
عموما إليكم ما أتوقع أن تقوم به إسرائيل في المقابل:
- تقدم شكوى إلي مجلس الأمن و دعوة الدول الغربية علي حمايتها فهي دولة مسالمة و مسكينة و لا تقدر على مواجهة الترسانة النووية الإيرانية
- إستمالة الإعلام الغربي للدفاع عنهم و توضيح ما يحيط بهم من أخطار وسط العالم العربي و الإسلامي
- و أخيرا طباعة خرائط بهل علامة إستفهام بدلا من إسرائيل و بيعها لنا بأسعار مناسبة
عموما إليكم ما أتوقع أن تقوم به إسرائيل في المقابل:
- تقدم شكوى إلي مجلس الأمن و دعوة الدول الغربية علي حمايتها فهي دولة مسالمة و مسكينة و لا تقدر على مواجهة الترسانة النووية الإيرانية
- إستمالة الإعلام الغربي للدفاع عنهم و توضيح ما يحيط بهم من أخطار وسط العالم العربي و الإسلامي
- و أخيرا طباعة خرائط بهل علامة إستفهام بدلا من إسرائيل و بيعها لنا بأسعار مناسبة