طول عمرهم واجعين دماغنا بصلاح الدين بطل العروبة و الناس تتمني أن يعود هذا القائد العربي من جديد لكن صلاح الدين مش عربي أصلا فهو كردي, و الظريف إن نفس الناس إل واجعين دماغنا دول هما إل زعلوا قوي لما هوشيار زيباري بقي وزير خارجية العراق, قال إيه ماينفعش بلد عربية وزير خارجيتها مايبقاش عربي. وطبعا في كاس العلم بتاع فرنسا وجعوا دماغنا بلاعب الكرة العربي الأصل زين الدين زيدان و برضه زيدان مش عربي هو كمان فهو من البربر أو الأمازيغ.
هناك تعليقان (2):
لا و الأدهي أن أغلبنا ما يعرفش قضية الأكراد المعاصرين خالص.
عاتي عاتي، هو أحنا يعني كنا نعرف ايه
العنصريه جزء أساسى من الشخصيه العربيه, و دائماً ما نحاول أن نقارن أنفسنا بالآخرين فى سبيل احتقارهم بسبب شعورنا بالدونيه فى أغلب الأحيان, فالناس عندنا مسلم و مسيحى, عربى و كردى, سنى و شيعى, تعليم جامعى و متوسط, مدينة نصر و عتبه, و حتى أهلاوى و زمكاوى, و نسينا انه يوجد فقط بشر, يتم الحكم عليه عن طريق تقييم شامل, و ليس بسبب عرقه أو لونه, كلها رواسب قبليه مستديمه يا عزيزى
إرسال تعليق