إمبارح إتفرجت على فيلم كده رضا
كمية الضحك في الفيلم أقل من أفلام أحمد حلمي السابقة
لكن نوعية الضحك أفضل في هذا الفيلم
فمن النادر وجود أفلام تحاول إضحاك الناس بدون عبط و رخامة
ليه كل الأفلام العربي فيها توائم الناس بتتلخبط بينهم
أو ناس بتفقد الذاكرة
أو ناس بتحب الكورة و لازم يكونوا أهلاوية طبعا
أو واحد بيلبس ست و ست بتلبس راجل
بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي بقت الإشتراكية شتيمة
رغم كده الناس مصره على تحديد الأسعار
بداية من الإنترنت إلى إنتقالات لاعبي الكرة
حتى الحد الأدني للجامعات يريدون تحديده بعيدا عن العرض و الطلب
كمية الضحك في الفيلم أقل من أفلام أحمد حلمي السابقة
لكن نوعية الضحك أفضل في هذا الفيلم
فمن النادر وجود أفلام تحاول إضحاك الناس بدون عبط و رخامة
ليه كل الأفلام العربي فيها توائم الناس بتتلخبط بينهم
أو ناس بتفقد الذاكرة
أو ناس بتحب الكورة و لازم يكونوا أهلاوية طبعا
أو واحد بيلبس ست و ست بتلبس راجل
بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي بقت الإشتراكية شتيمة
رغم كده الناس مصره على تحديد الأسعار
بداية من الإنترنت إلى إنتقالات لاعبي الكرة
حتى الحد الأدني للجامعات يريدون تحديده بعيدا عن العرض و الطلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق